دينوفوس، رجل عجوز مشتهٍ، يشتهي انتباه زوجته. يكون وحيدًا في كوخ المجد، يسجل نفسه لزوجته لمشاهدة علاقته الطويلة. زوجته النحيلة التي ترتدي كاميسنها خارج المنزل مع رجل آخر، مما يجعله الزوج المخنث النهائي.
في هذا اليوم البري، يعود بطلنا دينوفوس إلى منزلهما ليكشف عن رحلة كاملة مع رجل آخر. في كابينة المجد المنعزلة، يجد نفسه وحيدًا، وعقله يتسابق مع ذكرى جسدها الضيق والخاطئ. كانت هذه المغامرة المتلصصة أول مغامرة له، ولم يستطع إلا أن يشعر بمزيج من الإثارة والخوف عندما بدأ في هذه الرحلة. كان لديه الكاميرا جاهزة، توثق كل لحظة من جلسته المنفردة في حفرة المجد. عندما انفتح الباب، وجد دينوفوس نفسه وجهًا لوجه مع شخص غريب، جاهزًا للاستمرار حيث توقفت زوجته. كان هذا مستوى جديدًا تمامًا من الخيانة الزوجية، وكان حريصًا على توثيق كل لحظة منه.
Nederlands | Slovenščina | Slovenčina | Српски | Norsk | ภาษาไทย | 한국어 | 日本語 | Suomi | Bahasa Indonesia | Ελληνικά | Čeština | Magyar | Български | الع َر َب ِية. | Bahasa Melayu | Português | עברית | Polski | Română | Svenska | Русский | Français | Deutsch | Italiano | Türkçe | 汉语 | English | ह िन ्द ी | Español | Dansk
Copyright © 2024 All rights reserved. Contacts