بعد سنوات من الانفصال، عدت الاتصال بابن عمي الكاريبي. كانت كيميائنا لا يمكن إنكارها، مما أدى إلى لقاء عاطفي مليء بالرغبة الخام والمتعة غير المحجوبة.
بعد غياب طويل، جاء ابن عمي من منطقة البحر الكاريبي لزيارتي. كان بعيدًا لفترة من الوقت وكنت متحمسًا لرؤيته. كنا دائمًا قريبين، مثل الأشقاء الأبناء، نشارك الأسرار واللحظات الحميمة. ولكن هذه المرة، شعر شيء مختلف. كان الهواء كثيفًا بالترقب عندما جلسنا للدردشة. تلمع بشرته السوداء تحت الضوء، وتتلألأ عيناه بالأذى. لقد كان بعيداً في جامايكا، شحذ مهاراته، وكان جاهزًا ليظهر لي ما كان عليه. واسمحوا لي أن أقول لكم، كان منظرًا يستحق المشاهدة. إنه سيد حرفته، ولم يضيع الوقت في أن يظهر لي مدى جودته. كانت الغرفة مليئة بالأنين ورائحة الشهوة بينما نغمس في رغباتنا البدائية. كانت لقاءًا لا يُنسى، تركنا بلا أنفاس ونتوق للمزيد.
Slovenščina | Slovenčina | Српски | Norsk | ภาษาไทย | 한국어 | 日本語 | Suomi | Dansk | Italiano | Čeština | Magyar | ह िन ्द ी | الع َر َب ِية. | 汉语 | Português | עברית | Polski | Română | Svenska | Русский | Français | Deutsch | Türkçe | Български | Bahasa Indonesia | English | Ελληνικά | Español | Bahasa Melayu | Nederlands
Copyright © 2024 All rights reserved. Contacts